مؤهل تقني سامي في تطوير ألعاب الفيديو هو برنامج متكامل يهدف إلى تكوين مختصين قادرين على تصميم وتطوير ألعاب إلكترونية مبتكرة وعالية الجودة. يتناول التكوين جميع مراحل إنشاء الألعاب، بدءاً من الفكرة الأولية وكتابة السيناريو، مروراً بتصميم الشخصيات والبيئات ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى البرمجة وتكامل المؤثرات الصوتية والمرئية. يتعلم الطلبة استخدام أحدث محركات الألعاب مثل Unity 3D وUnreal Engine، مع إتقان لغات البرمجة الخاصة بالألعاب مثل C# وC++. كما يتم التركيز على تصميم ميكانيكيات اللعب (Game Mechanics)، الذكاء الاصطناعي للألعاب (Game AI)، والتجربة التفاعلية للمستخدم. هذا التكوين يضع بين أيدي الطلبة أدوات قوية لإطلاق مسيرتهم المهنية في صناعة ألعاب الفيديو سواء عبر الاستوديوهات الكبرى، الشركات الناشئة، أو حتى عبر تطوير ألعاب مستقلة (Indie Games) تحقق انتشارًا عالميًا.
ناجح باكالوريا أو شهادة مؤهل تقني مهني
دورتان سنويًا: الأولى في أكتوبر والثانية في مارس
الدراسة في الإختصاصات المنظرة تدوم سنتين (2)
شهادة مؤهل تقني سامي منظرة
مطور ألعاب فيديو (Game Developer): تطوير الألعاب باستخدام محركات متخصصة وإنشاء التجارب التفاعلية. مبرمج ألعاب (Game Programmer): كتابة الأكواد التي تدير الفيزياء، الذكاء الاصطناعي، والواجهات داخل الألعاب. مصمم ألعاب (Game Designer): وضع المفاهيم والسيناريوهات وابتكار أنظمة اللعب الجذابة. مصمم بيئات ثلاثية الأبعاد (3D Environment Designer): تصميم العوالم والبيئات الافتراضية داخل الألعاب. فنان مؤثرات بصرية (VFX Artist): إنشاء المؤثرات البصرية الخاصة بالعناصر والسيناريوهات داخل اللعبة. مطور ألعاب محمولة (Mobile Game Developer): تطوير ألعاب موجهة للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. مطور واقع افتراضي (VR Developer): ابتكار ألعاب وتجارب تعتمد على تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز. مساعد إنتاج ألعاب (Game Production Assistant): التنسيق بين الفرق المختلفة لضمان سير عملية الإنتاج بسلاسة.
بعد الحصول على مؤهل تقني سامي في تطوير ألعاب الفيديو، يفتح المجال أمام الخريجين لتحقيق تطور مهني مميز من خلال: التخصص في مجالات دقيقة: مثل تطوير الألعاب متعددة اللاعبين (Multiplayer Games) أو ألعاب الواقع الافتراضي والمعزز. الوصول إلى مناصب قيادية: مثل مدير مشاريع ألعاب (Game Project Manager) أو مدير إنتاج (Production Manager). إطلاق مشاريع ألعاب مستقلة: تأسيس استوديو خاص لتطوير ألعاب إبداعية وتسويقها عبر منصات عالمية مثل Steam وEpic Games. العمل مع شركات عالمية: الانضمام إلى كبرى شركات الألعاب مثل Ubisoft، EA Games، Activision Blizzard، وغيرها. مواصلة الدراسات العليا: متابعة دراسات متخصصة في علوم الألعاب، الذكاء الاصطناعي، أو تصميم التفاعلات. المساهمة في مجالات التعليم الرقمي: تصميم ألعاب تعليمية تدمج الترفيه بالتعلم وتساهم في تطور التعليم التفاعلي. عالم تطوير الألعاب مليء بالتحديات والفرص، والتطور فيه مستمر مع تطور التكنولوجيا وازدياد الطلب العالمي على التجارب التفاعلية الممتعة.
الأكادمية النموذجية للفنون وعلوم التصميم هي الفرصة لتحقيق الحلم الأمريكي في تونس... بيئة تعليمية متكاملة ومجهزة جيداً مع فريق ديناميكي ومحفز
لقد كانت هذه السنة الأكاديمية مميزة بالنسبة لي، حيث أن الإدارة والطاقم التربوي يكرسون جهدهم من أجل تقديم أفضل تجربة تعليمية في بيئة ودية، شكرًا على كل الدعم
كانت سنة استثنائية في الأكاديمية ، حيث تمكنت من اكتساب تجربة قوية في مجال الهندسة المعمارية. وأود أيضًا أن أتوجه بشكري العميق إلى أساتذتي والإدارة بصفة عامة
أكاديمية جيدة للغاية، يقودها شاب نشيط وزوجته المبتسمة والصادقة، التي تحب طلابها وأساتذتها، مما يخلق بيئة تعليمية مليئة بالألفة والاحترام